نشرة أخبار السابعة والنصف مساءً على راديو الكل | السبت 03-09-2016

العناوين:

 

  • الجيش الحر يطرد داعش من تسع قرى جديدة في ريف حلب ضمن عملية “درع الفرات”
  • الثوار يسيطرون على نقطتين بمحيط قريتي قمحانة ومعردس بريف حماه الشمالي
  • خمسة قتلى إثر قصف جوي ومدفعي على إدلب وريفي دمشق وحمص
  • جيش الإسلام يسيطر على أجزاء من بلدة حوش نصري ومزارع الريحان في الغوطة الشرقية
  • وفي النشرة أيضاً.. الهيئة الطبية في مضايا المحاصرة تعلن البلدة موبوءة بمرض السحايا

 

هذه العناوين وإليكم التفاصيل

سيطر الجيش الحرعلى خمس قرى غربي مدينة جرابلس، وعلى أربع قرى شرق وجنوب بلدة الراعي في ريف حلب الشمالي والشرقي بعد اشتباكات مع تنظيم داعش.

وفي السياق أفادت وكالة الأناضول بدخول عربات مدرعة تابعة للقوات المسلحة التركية إلى بلدة الراعي، لتقديم الدعم للجيش السوري الحر، في إطار عملية “درع الفرات”، حيث يحاول الحر ربط مناطق سيطرته في غربي جرابلس مع شرقي الراعي، حتى بات يفصله عن ذلك أقل من 20 كيلو متر بعد التقدمات الأخيرة التي أحرزها منذ الرابع والعشرين من شهر آب الماضي حتى الآن.
وعلى صعيد آخر، دمّر الثوار عربة “بي أم بي” لقوات النظام في محيط الكلية الفنية الجوية جنوبي حلب بصاروخ مضاد للدروع.

إلى حماة، سيطر الثوار على النقطة المتقدمة في محيط خربة الحجامة غرب قرية قمحانة في ريف حماه الشمالي، وعلى مزرعة الإسكندرية جنوب قرية معردس، فيما قتلَ وجرح الثوار عدداً من عناصر قوات النظام بعد تدمير سيارة تقلهم وتجمعاً آخر لهم جنوب قرية معردس، كما دمروا عربة “بي أم بي” وثلاثة مدافع ضمن معركة “مروان حديد”.
من جهة ثانية، أصيب عدة مدنيين نتيجة استهداف قوات النظام بالقذائف الصاروخية بلدة حربنفسه في ريف حماة الجنوبي.


وفي ريف دمشق، أعلن جيش الإسلام عن سيطرته على أجزاء من بلدة حوش نصري ومزارع الريحان وكتيبة الفدائية في بلدة حوش الفارة بمنطقة المرج في الغوطة الشرقية ضمن معركة “ذات الرقاع 4″، مضيفاً أنه قتل أكثر من 200 عنصراً من قوات النظام والمليشيات المساندة لها ودمر عدة آليات خلال المعارك الممتدة على طول 12 كم.

في سياق آخر، قضى مدني وجرح عدد آخر إثر استهداف قوات النظام الأحياء السكنية في مدينة دوما بالقذائف المدفعية والصاروخية.

ونبقى في ريف دمشق، وعلى صعيد آخر، أعلنت الهيئة الطبية في بلدة مضايا المحاصرة ،اليوم السبت، أن البلدة باتت موبوءة بمرض السحايا، وذلك بعد تسجيل ثمانية عشر حالة من بينها عائلة كاملة نقلت العدوى فيما بعد إلى الطبيب الذي كان يشرف على وضعها، وحذر مدير الهيئة الطبية في البلدة الدكتور “محمد يوسف”، بأن المرض بات ينتشر بشكل سريع في البلدة المحاصرة، مشدداً على وجود خمس حالات تتطلب الخروج السريع للعلاج، يشار إلى أن مضايا التي تأوي نحو 40 ألف مدنياً تخضع لحصار مطبق من قبل النظام ومليشيات حزب الله منذ حوالي سنة وثلاثة أشهر، وسط انعدام المواد الغذائية والطبية.

في إدلب، قضى مدنيان نتيجة استهداف طيران النظام الحربي مدينة إدلب، فيما

خرجت النقطة الطبية الوحيدة عن الخدمة في محيط مدينة خان شيخون بريف إدلب نتيجة قصف الطيران بالقنابل العنقودية، بينما قُتِلَ مدني وجرح عدد آخر في غارات روسية طالت بلدة خان السبل.

وفي حمص وسط البلاد، قضى مدني وجرح آخرون إثر قصف مدفعي لقوات النظام طال المزارع الغربية لمدينة الرستن في ريف حمص الشمالي.

أخيراً في درعا، أصيب عدد من المدنيين بجراح نتيجة استهداف قوات النظام مدينة داعل وبلدة إبطع في ريف درعا بالقذائف المدفعية.

زر الذهاب إلى الأعلى