نشرة أخبار الرابعة عصراً على راديو الكل | السبت 03-09-2016
العناوين :
- الجيش الحر يطرد داعش من ثلاث قرى جديدة غربي جرابلس بريف حلب الشرقي
- جيش الإسلام يسيطر على أجزاء من بلدة حوش نصري ومزارع الريحان في الغوطة الشرقية
- الثوار يدمرون عربة عسكرية ومدفع لقوات النظام بريف حماه الشمالي
- مقتل مدني إثر قصف مدفعي على مدينة الرستن في ريف حمص
- وفي النشرة أيضاً.. معبر باب السلامة لن يفتح أمام السوريين خلال عطلة العيد
سيطر الجيش الحرعلى قرى” ليلوة وعرب عزة والفرسان” غربي مدينة جرابلس بريف حلب الشرقي، بعد اشتباكات مع تنظيم داعش، ضمن معركة “درع الفرات”، و في السياق، تواردت أنباء عن دخول تعزيزات عسكرية تركية كبيرة لدعم الجيش الحر، وأكد مصادر مطلعة لراديو الكل أن من بين التعزيزات العسكرية نحو 15 دبابة، حيث يحاول الحر ربط مناطق سيطرته في غربي جرابلس مع شرقي الراعي.
وعلى صعيد آخر، دمّر الثوار عربة “بي أم بي” لقوات النظام في محيط الكلية الفنية الجوية جنوبي حلب بصاروخ مضاد للدروع.
إلى ريف دمشق، حيث أعلن جيش الإسلام عن سيطرته على أجزاء من بلدة حوش نصري ومزارع الريحان وكتيبة الفدائية في بلدة حوش الفارة بمنطقة المرج في الغوطة الشرقية ضمن معركة “ذات الرقاع 4”.، مضيفاً أنه قتل أكثر من 200 عنصراً من قوات النظام والمليشيات المساندة لها ودمر عدة آليات ضمن معركة “ذات الرقاع 4″، الممتدة على طول 12 كم.
في سياق آخر، أصيب عدة مدنيين بجراح إثر استهداف طيران النظام الحربي الأحياء السكنية في مدينة دوما.
نبقى في ريف دمشق، تمكن الثوار من قتل عشرات العناصر من تنظيم داعش وتدمير عدة سيارات لهم، إثر التصدي لمحاولة تقدمه في منطقة القلمون الشرقي، منذ ليلة الأمس.
وقال “سليمان الصنديد” إعلامي لواء الصناديد التابع لفيلق الرحمن في تصريح لراديو الكل : “أن فصائل ثوار المنطقة، تصدت لهجوم داعش العنيف من جهتي الجبل الشرقي ومنطقة البتراء في القلمون، وأن التنظيم استخدم لأول مرة في القلمون الشرقي المفخخات، حيث هاجم مواقع الثوار بسيارتين مفخختين، فيما لا تزال المعارك مستمرة بين الطرفين وعلى أشدها في المنطقة”.
إلى حماة، وسط البلاد، حيث دمّر الثوار عربة “بي أم بي” ومدفع لقوات النظام على جبهتي معردس وكوكب في ريف حماه الشمالي ضمن معركة “مروان حديد”
من جهة ثانية، أصيب عدة مدنيين نتيجة استهداف قوات النظام بالقذائف الصاروخية بلدة حربنفسه في ريف حماة الجنوبي.
وفي حمص المجاورة، قضى مدني وجرح آخرون إثر قصف مدفعي لقوات النظام طال المزارع الغربية لمدينة الرستن في ريف حمص الشمالي.
في إدلب المجاورة، قضى مدني وأصيب عدة عناصر من جبهة “فتح الشام” جراء استهداف سيارتهم بعبوة ناسفة عند مدخل بلدة سنجار في ريف ادلب الشرقي، من جهة أخرى، شنّ الطيران الروسي غارات بالصواريخ الفراغية والقنابل الفوسفورية على مدن وبلدات “خان شيخون وسراقب وخان السبل وبسيدا”.
في خبرنا الأخير، أعلنت إدارة معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا بريف حلب الشمالي، اليوم السبت استمرار إغلاق المعبر خلال فترة عيد اﻷضحى المقبل، بعد عدم سماح السلطات التركية بافتتاحه.
وأكدت إدارة المعبر في بيان لها أنه بعد التواصل مع الجانب التركي أنه لن يتم فتح المعبر أمام السوريين المقيمين في تركيا لزيارة اﻷهل خلال فترة العيد، نظراً للظروف الحالية.
وكانت إدارة معبر باب الهوى في ريف إدلب، قد أعلنت عن فتح المعبر أمام السوريين المقيمين في تركيا من حاملي بطاقة “كيمليك” لزيارة أهاليهم خلال فترة العيد،وذلك ابتداءً من الخامس من أيلول الجاري.