نشرة أخبار السابعة مساءً على راديو الكل | الخميس 01-09-2016
العناوين:
- الجيش الحر يسيطر على أربع قرى غربي جرابلس بريف حلب ضمن عملية “درع الفرات”
- الثوار يسيطرون على قرية معردِس.. ونحو 11 كم تفصلهم عن مدينة حماه
- مقتل ثلاثة وعشرين مدنياً في قصف لطيران النظام وروسيا على أرياف حماه وحلب وإدلب ودير الزور
- اشتباكات بين الثوار والنظام على جبهتي حوش الفارة ونصري بالغوطة الشرقية
هذه العناوين وإليكم التفاصيل:
سيطر الجيش السوري الحر على أربع قرى غربي مدينة جرابلس في ريف حلب الشرقي وهي: “صابونية شرقي وغربي وتل أغبر وشعينة”، بعد اشتباكات عنيفة مع تنظيم داعش ضمن عملية درع الفرات.
في سياق آخر قضى مدنيان وأصيب آخرون جراء استهداف الطيران الروسي بلدة حريتان بريف حلب الشمالي.
إلى حماه وسط البلاد، سيطر الثوارعلى قرية معردِس في ريف حماة الشمالي وعلى عدة حواجز لقوات النظام في محيطها، من بينها كتيبة الصواريخ، ويأتي ذلك بعد سيطرتهم بالأمس على بلدة صوران، لتغدو المسافة التي تفصلهم عن مدينة حماه نحو 11 كم، وأعلن الثوارعن قتل 23 عنصراً من قوات النظام وأسر عنصرين آخرين خلال معركة السيطرة على معردس، كما أعطبوا دبابة على جبهة معان.
إلى ذلك، قضى سبعة مدنيين وأصيب آخرون جراء استهداف طيران النظام الحربي صباح اليوم سيارات تقل نازحين على الطريق الواصلة بين مدينة طيبة الإمام وقرية المصاصنة في ريف حماه الشمالي.
إلى ريف دمشق، حيث تتواصل الاشتباكات بين الثوار وقوات النظام على جبهتي حوش نصري وحوش الفارة في الغوطة الشرقية، وسط أنباء عن تقدم الثوار هناك.
من جهة ثانية، أصيب عدة مدنيين في بلدة مضايا المحاصرة نتيجة استهدافهم من قبل قناصة مليشيات حزب الله.
شرقاً إلى دير الزور، قٌتِلَ 10 مدنيين وأصيب آخرون جراء استهداف الطيران الروسي بلدتي محيميدة والحسينية بريف دير الزور، وحي العمال في المدينة، فيما ارتفعت حصيلة ضحايا قصف تنظيم داعش حيي القصور والجورة المحاصرين إلى 5 قتلى بينهم أطفال.
في إدلب، قضى أربعة مدنيين وجرح آخرون جراء استهداف طيران النظام وروسيا مدينة خان شيخون وبلدة جرجناز وقرية الشيخ مصطفى بريف ادلب.
إلى حمص، قضت سيدة في غارات لطيران النظام الحربي طالت مزارع مدينة الرستن في ريف حمص الشمالي.
في شأن منفصل، توصلت لجنة حي الوعر المحاصر بحمص ،مساء أمس، إلى اتفاق تهدئة مع قوات النظام، حيث تقرر استئناف الاتفاقية القديمة، ووقف القصف بشكل كامل والتهدئة لمدة زمنية غير محددة، على أن يلتقي الطرفان في وقت لاحق.
أخيراً في اللاذقية على الساحل السوري، قصفت قوات النظام بالصواريخ قرية أوبين على الحدود السورية التركية دون تسجيل إصابات بشرية.