نشرة أخبار التاسعة صباحاً على راديو الكل | الخميس 28-07-2016

العناوين:

  • الوحدات الكردية تشارك النظام في حصار مدينة حلب.. وتنظيم داعش يحاول اقتحام مارع.

 

  • قوات النظام تخترق الهدنة في القابون بريف دمشق.. ومقتل 6 عناصر للنظام في محاولة اقتحام دوما.
  • الثوار يسيطرون على تحصينات لقوات النظام في بلدة حربنفسه جنوب حماة.. والنظام يستهدف مواقع له في الزارة خطأً
  • مقتل أربعة أشخاص في مدينة سراقب شرقي إدلب وجرح العشرات
  • وفي النشرة أيضاً… مجلس عربين بريف دمشق يوجّه بالتعاون مع الإعلاميين تحت طائلة المحاكمة القضائية  

أفاد مراسل راديو الكل في حلب أن الوحدات الكردية سيطرت على حي السكن الشبابي المتاخم لحيّي الأشرفية والشيخ مقصود، لتدخل الوحدات الكردية بذلك بشكل فعلي إلى جانب قوات النظام من أجل حصار مدينة حلب.

ومن جهة أخرى، دارت اشتباكات بين الثوار وتنظيم  ‏داعش  على أطراف مدينة  ‏مارع  بريف حلب الشمالي، في محاولة التنظيم اقتحام المدينة، واندلعت اشتباكات عنيفة بينه وبين الثوار.

سيطر الثوار  على تحصينات لقوات النظام في بلدة حربنفسة جنوبي حماة، في حين ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على البلدة، بالتزامن من اشتباكات على هذه الجبهة.

وفي السياق، استهدف طيران النظام الحربي بالحظأ مواقع تابعه لقواته قرب محطة الزارة الحرارية في ريف حماه الجنوبي.

وفي إدلب المجاورة، قضى أربعة أشخاص وجرح العشرات في استهدداف الطيران الحربي الروسي مساء الامس قرية افس شمال مدينة سراقب بريف ادلب الشرقي

كما استهدف الطيران الحربي الروسي  عدة بلدات في أرياف إدلب واقتصرت الأضرار على المادية

جنوباً إلى دمشق، اندلعت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات النظام على اطراف حي القابون الدمشقي بعد أن تسللت قوات النظام الى أحد مباني الحي وفجّرته في خرق للهدنة بين الطرفين.

وفي الغوطة الشرقية، قتل الثوار ستة عناصر لقوات النظام في بلدة حوش الفارة في محاولتهم اقتحام البلدة، وارتفع عدد ضحايا القصف الذي شنه الطيران الحربي على مدن وبلدات الغوطة إلى ثمانية، فيما ألقى الطيران المروحي ثمانية براميل متفجرة على أنحاء متفرقة في مدينة داريا.

 

ونبقى في دمشق، حيث علّقت أغلب المؤسسات والمعاهد التعليمية والخدمية في الغوطة الشرقية أعمالها، وذلك نتيجة الاستهداف المتعمد من قبل طيران النظام الحربي على تلك المنشآت. وقال مراسل راديو الكل في ريف دمشق:” إن معاهد “الأنوار الطبية” علقت أعمالها حتى يوم السبت القادم، في حين علق معهد “عُلا المجد للإناث” أعماله بشكل كامل، وذلك خوفاً من القصف والغارات من قبل النظام، وأضاف المراسل أن المنظمات الاغاثية والمدنية أيضاً، لاحظت تعمد قصف مراكزها بشكل ممنهج، ما دفع بها لتأجيل نشاطاتها وخدماتها حتى إشعار آخر، تخوفاً من وقوع مجازر بحق المدنيين المستفيدين من تلك الجهات.

وفي حمص وسط البلاد، سقط عدد من الجرحى نتيجة استهداف الطيران الروسي لمدينة الرستن في الريف الشمالي لحمص ليلا، واستهدفت قوات النظام أيضاً حي الوعر دون أن يسفر ذلك عن اصابات.

وفي شأن آخر.. طالب المجلس المحلي لمدينة عربين بريف دمشق أهالي المدينة بالتعاون مع الإعلاميين، متوعدًا المخالفين بالمحاكمة القضائية.

وفي تعميم أصدره المجلس أوضح أن الإعلاميين يقومون بواجبهم في نقل جرائم النظام وما يعاني منه المواطنون وينقلوه إلى الرأي العام.

ونوه البيان أن الإعلاميين لايختلفون عن عناصر الدفاع المدني والإسعاف وسائر المجالات.

وجاء التعميم عقب تعرض عدد من الإعلاميين في عربين لمضايقات، عدا عن صعوبات أخرى تتعلق بنقص الإمكانيات والأدوات اللازمة لنجاح عملهم.

زر الذهاب إلى الأعلى