نشرة أخبار الحادية عشرة صباحاً على راديو الكل | الخميس 21-07-2016

العناوين:

  • الثوار يفجرون فرع المرور بحلب وقتلى النظام بالعشرات
  • قتلى وجرحى في تجدد الغارات الروسية على إدلب وريفها
  • الثوار يقتلون 11 عنصراً للنظام في محاولته اقتحام بلدة هريرة بريف دمشق  
  • إجلاء مرضى من ريفي إدلب ودمشق ضمن هدنة “الزبداني – الفوعة”
  • وفي النشرة أيضاً…المجلس المحلي في بلدة قزحل في حمص يعلن إعادة هيكلية المجلس ومتابعة أوضاع المهجرين

فجر الثوار فرع المرور الخاضع لسيطرة قوات النظام في حلب عن طريق حفر نفق تحته ونسفه بالكامل، والمعلومات الأولية تشير إلى مقتل وجرح عشرات من قوات النظام.

إلى ذلك دمر الثوار دبابة وعربة ومدفعين لقوت النظام جراء الاشتباكات الدائرة على جبهة الملاح بريف حلب الشمالي مع قوات النظام،فيما أصيب طفل بجروح جراء إلقاء الطيران المروحي جرر متفجرة على حي النيرب بحلب.

في إدلب،قضى ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون بجراح جراء استهداف طيران النظام بلدة تلمنس بريف إدلب الجنوبي، فيما  استهدف طيران النظام الحربي مدينة معرةالنعمان ما أدى لمقتل مدني وإصابة آخرين بجراح

وفي ريف دمشق، قضى مدنيان وأصيب عدد من المدنيين بجراح جراء استهداف الطيران الحربي بلدة الريحان بالغوطة الشرقية، فيما استهدف طيران النظام بعدة غارات بلدات ومدن الغوطة الشرقية.

إلى الغوطة الغربية، حيث قتل الثوار أحد عشر عنصراً من قوات النظام ودمروا عربة بي أم بي لقوات النظام بعد محاولته اقتحام بلدة هريرة في وادي بردى.

في سياق آخر، أجلت منظمة الهلال الأحمر، أمس عشر حالات مرضية من بلدة مضايا في ريف دمشق، والعدد نفسه من بلدتي الفوعة وكفريا في ريف إدلب، وذلك ضمن هدنة “الزبداني – الفوعة”، المتفق عليها بين “جيش الفتح” والجانب الإيراني، وفق طبيب في المشفى الميداني بمضايا.

في حمص وسط البلاد، دارت اشتباكات ليلاً بين الثوار وقوات النظام على سنيسل والمحطة بريف حمص الشمالي، حيث تمكن الثواد من تدمير تركس لقوات النظام داخل كتيبة الصواريخ. في ريف حمص الشرقي لا تزال الاشتباكات في محيط صوامع تدمر بين تنظيم داعش و قوات النظام تمكن التنظيم بالامس من اعطاب دبابة للنظام.

ونبقى في حمص، حيث أصدر المجلس المحلي الثوري لقرية قزحل وماحولها في ريف حمص الغربي بياناً أعلن فيه عن إعادة هيكيلة وتشكيل المجلس المحلي في البلدة.

وعلل البيان سبب إعادة هيكلية المجلس لمتابعة الأخبار العاجلة لأحوال المهجرين إلى ريف حمص الشمالي، مناشداً الهيئات والمؤسسات والمنظمات الإغاثية الفاعلة والعاملة للمساعدة في هذه المرحلة، معلنين أنهم الجهة المسؤولة الوحيدة المخوّلة التي يمكن مراجعتها لأي شيئ يخصّ المهجرين.

زر الذهاب إلى الأعلى