نشرة أخبار التاسعة والنصف صباحاً على راديو الكل | الأربعاء 20-07-2016

العناوين

 

  • أكثر من 125 مدنياً حصيلة ضحايا حلب وريفها يوم أمس
  • قتلى وجرحى في تجدد قصف الطيران الروسي على مدينة إدلب
  • قوات النظام تفرض سيطرتها على بلدة ميدعا بالغوطة الشرقية
  • دوريات شرطة الأتارب تفتح حركة المرور بعد استهدافها بالقصف    
  • وفي النشرة أيضاً… المنظمات الإنسانية ترفض تخديم مخيمات اطمة بحجة وجود ألغام

 

قضى ستة مدنيين جراء استهداف الطيران الروسي بالصواريخ حي الصالحين جنوبي حلب، كما قضى ثلاثة آخرين في قصف على حي الصاخور شرقي حلب.

في حين قضى 4 مدنيين في استهداف لقوات النظام بقذائف المدفعية حي ‏باب النيرب  وسط حلب،فيما استشهد شاب جراء استهداف الطيران الروسي بالصواريخ بلدة ‏كفرحمرة  بريف حلب الشمالي،في حين بلغت الحصيلة النهائية للمجزرة التي ارتكبها الطيران الروسي في مدينة الاتارب بريف حلب الغربي  22 مدني

وعلى صعيد المعارك تمكن الثوار من إستعادة السيطرة على النقاط التي تقدمت إليها قوات النظام في مخيم ‏حندرات  شمالي حلب.

في إدلب، قضى مدني وأصيب أخرون بجراح كحصيلة اولية جراء استهداف الطيران الحربي الروسي احياء مدينةادلب ب 6 غارات جوية بالصواريخ الفراغية

في ريف العاصمة، جرح عدد من المدنيين جراء قصف قوات النظام بالصواريخ على منطقة المرج بالغوطة الشرقية، فيما سيطرت قوات النظام على 7 نقاط في بلدة ميدعا بعد شنها هجموماً بالدبابات وبالتالي أصبحت البلدة بشبه تقريبي مسيطر عليها من قبل النظام.

في الغوطة الغربية، لاتزال قوات النظام تحاول اقتحام مدينة داريا وسط استهدافها بالبراميل المتفجرة.

ونبقى في ريف العاصمة، دخلت مساعدات غذائية وأممية إلى بلدة سرغايا القريبة من الزبداني بريف دمشق الغربي، وذلك لأول مرة مؤلفة من 20 شاحنة.

في حماه، استهدف طيران النظام قرية كورة بريف حماه الغربي، في حين استهدفت قوات النظام بالرشاشات بلدة حربنفسة بريف حماه الجنوبي

في حمص وسط البلادد، أصيب عدد من المدنيين بجراح جراء قصف لقوات النظام على مخيم عيون حسين بريف حمص الشمالي بالمدفعية ليلاً، فيما دارت اشتباكات ليلا بين الثوار و قوات النظام على جبهات مدينة تلبيسة.

جنوباً إلى درعا، حيث قضى ثلاثة مدنيين من عائلة واحدة في قصف لطيران النظام على مدينة بصرى الشام بريف درعا الشرقي.


في دير الزور شرقاً،قضت سيدة وابنها في حي الجورة بدير الزور جراء نقص الدواء والغذاء.


في الرقة، أصيب عشرات المدنيين بجراح جراء استهداف الطيران الروسي مدينة الطبقة غربي مدينة الرقة.


ناشد أحد اداريي مخيمات أطمة “علي خلف “جميع المنظمات الانسانية والمهتمين بشؤون النازحين بضرورة إعادة النظر في أوضاع القاطنين هناك بعد احجام المنظمات الإنسانية العاملة في مخيمات أطمة عن تقديم الخدمات بحجة وجود ألغام في تلك المنطقة، في حين أكد الخلف أن المنطقة نظيفة من الالغام، مستدلاً على ذلك بحركة التركسات التي تطوع اصحابها لازالة القمامة وترحيل الاوساخ، حيث يطلب المجلس المحلي لبلدة اطمة مبالغ مالية لقاء ترحيلها هي أكبر من القدرة المالية لقاطني المخيم .

و في ذات السياق تحدث الخلف عن أزمة الخبز والماء والجور الفنية، معتبراً أن الاهتمام بمخيمات على حساب أخرى هو اجحاف بحق النازحين.

كشفت قيادة شرطة حلب الحرة أن دوريات مركز شرطة الأتارب ومركز المرور أنقذت المصابين جراء قصف طيران النظام ونظيره الروسي لمدينة الأتارب، وعمدت لتسهيل حركة المرور بالتعاون مع الدفاع المدني والمجلس المحلي، ثم نظمت الضبط اللازم اصولاً

زر الذهاب إلى الأعلى