نشرة أخبار الحادية عشرة صباحاً على راديو الكل | الخميس 14-07-2016

العناوين:

 

  • ثلاثة قتلى وعالقون تحت الأنقاض جراء غارات روسية على أحياء في حلب
  • الثوار يقتلون خمسة عناصر من قوات النظام خلال اشتباكات في بلدة قدسيا بريف دمشق
  • إصابة عدة مدنيين جراء شن طيران النظام غارات على مدينة الرستن بريف حمص
  • وفي النشرة أيضاً: وزارة التربية تأجل امتحانات الشهادتين الإعدادية والثانوية في ريف حمص الشمالي

 

قضى ثلاثة مدنيين جراء استهداف الطيران الروسي حي الصالحين في حلب بصاروخ صباح اليوم، فيما أفاد مراسل راديو الكل عن سقوط جرحى وعالقون تحت الأنقاض جراء قصف مماثل طال حيي طريق الباب والفردوس.
من جهة أخرى، تصدى الثوار لمحاولة تقدم قوات النظام على جبهة حي الخالدية في مدينة حلب، معلنين عن قتل ما لايقل عشرة عناصر من قوات النظام.


إلى ريف دمشق، حيث واصل طيران النظام المروحي استهداف مدينة داريا في الغوطة الغربية بالبراميل المتفجرة وصواريخ أرض – أرض، ما أدى إلى وقوع عدة إصابات في صفوف المدنيين، من جهة أخرى ، تمكن الثوار من قتل خمسة عناصر من قوات النظام إثر اشتباكات دارت بين الطرفين في بلدة قدسيا من جهة سجن الأحداث ومنطقة الجمعيات .


في إدلب،  استهدف الطيران الروسي الأطراف الجنوبية لمدينة سراقب في الريف الشرقي  عبر ثلاث غارات صباح اليوم،  واقتصرت الأضرار على المادية، فيما انفجرت عبوة ناسفة بسيارة تابعة للمحكمة الشرعية في مدينة سرمين بريف ادلب الشرقي، دون ورود أنباء عن اصابات.

إلى حمص وسط البلاد، حيث أصيب عدة مدنيين  جراء استهداف طيران النظام الحربي مدينة الرستن في ريف حمص الشمالي بالصواريخ الفراغية ، وعلى صعيد آخر تواصلت الاشتباكات بين تنظيم داعش و قوات النظام في محيط صوامع الحبوب شرقي مدينة تدمر وعلى عدة جبهات أخرى في ريف حمص الشرقي.

في شأن منفصل ، أعلنت وزارة التربية التعليم في الحكومة السورية المؤقتة عن تأجيل امتحانات الشهادتين الإعدادية والثانوية في كل من مدن تلبيسة والرستن والحولة.
وأشارت الوزارة في بيان نشرته على موقعها الرسمي إلى أن الامتحانات ستقام في الساعة السابعة صباحا عوضا عن الساعة الثامنة بسبب الأوضاع الراهنة في المنطقة.

هذا وتستمر الامتحانات في حي الوعر المحاصر بحمص دون تأجيل.

في حماة المجاورة، استهدفت قوات النظام بالقذائف المدفعيه والرشاشات الثقيلة بلدة حربنفسه وقرية الزاره في ريف حماة الجنوبي ليلة أمس، كما طال قصف مماثل مدينة مورك في ريف حماة الشمالي.


جنوباً إلى درعا، حيث قضى رجل وابنه إثر  انفجار لغم من مخلفات ‏قوات النظام  على طريق بلدة ‏الكرك الشرقي  بالقرب من اللواء ٥٢ وأصيبت بقية عائلتهم بجروح.

في اللاذقية على الساحل السوري، دمّرالثوار مدفع فوزدليكا لقوات النظام على محور  ‏جبل عطيرة  في  ‏جبل الاكراد، إثر استهدافه بصاروخ تاو بالامس.

في شأن منفصل، أطلق ناشطون في مخيمات عرسال اللبنانية، حملة تحت عنوان “أبقني في خيمتي” مطالبين المنظمات الدولية والأمم المتحدة، التحرك العاجل لإنقاذ اللاجئين السوريين المهددين بالطرد، لعدم قدرتهم على دفع أجور الأراضي المترتبة عليهم.

وقال الناشط السياسي “محمد القصاب” لراديو الكل:”إن المبالغ المترتبة على اللاجئين في مخيمات عرسال، تتراوح مابين 50 ألف ليرة لبنانية الى 100 ألف ليرة لبنانية شهرياً، ويختلف السعر حسب الأرض والمالك، وأضاف بأن الكثير من المنظمات والجمعيات الخيرية تنصلت من دفع تلك المبالغ، الأمر الذي دفع بكثير من الأهالي والنشطاء لإطلاق حملة “أبقني في خيمتي” خوفاً من الطرد.

في خبرنا الأخير، اعترف تنظيم “داعش” بمقتل “عمر الشيشاني” القائد العسكري الأبرز في التنظيم وذلك بمعارك قرب الموصل العراقية.

ونقل موالون للتنظيم على حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي، عن وكالة “أعماق” الناطقة باسمه، بأن مصدراً عسكرياً لم تسمّه أو تبين موقعه، أكد مقتل “الشيخ عمر الشيشاني” في مدينة الشرقاط أثناء مشاركته في صد الحملة العسكرية على مدينة الموصل(شمالي العراق).

و”طرخان باتيرشفيلي” المعروف في كل من سوريا والعراق بالاسم الحركي “عمر الشيشاني” أو “أبو عمر الشيشاني”، ولد في وادي بانكيسي شمال شرقي جورجيا عام 1986، وينحدر من أصول شيشانية، بحسب مصادر صحفية غربية.

زر الذهاب إلى الأعلى