نشرة أخبار الثامنة مساءً على راديو الكل | الأربعاء 13-07-2016
العناوين:
- أكثر من 20 قتيلاً في قصف لطيران النظام ريف حمص الشمالي
- طيران النظام يرتكب مجزرة في سوق أريحا الشعبي بريف إدلب
- الثوار يسيطرون على تلة المياسات في ريف حلب ويقتلون عشرات العناصر من قوات النظام
- مجلس مدينة حلب يوقف توزيع المساعدات الإغاثية لمدة شهر
- هذه العناوين وإليكم التفاصيل :
ارتكب طيران النظام مجزرة مروعة قضى على إثرها 16 مدنياً جراء استهداف سوق شعبي على مفرق الغجر في ريف حمص الشمالي بالصورايخ الفراغية
في إدلب أيضاً، ارتكب طيران النظام مجزرة راح ضحيتها 14 مدني بينهم أربعة أطفال وأصيب العشرات بجراح جراء استهداف طيران النظام السوق الرئيسي لمدينة أريحا بريف إدلب الجنوبي بالصواريخ الفراغية.
إلى حلب، تمكن الثوار من قتل عشرات العناصر من قوات النظام على جبهتي البريج والمياسات شمال شرقي حلب، سيطر الثوار على أثرها على تلة المياسات.
من جهة أخرى، سيطرت مايعرف باسم “قوات سوريا الديمقراطية” على دوارالسبع بحرات غربي مدينة منبج بريف حلب الشرقي بعد معارك مع تنظيم داعش.
نبقى في حلب، حيث أصدر المجلس المحلي لمدينة حلب اليوم بياناً أعلن فيه عن إيقاف توزيع السلل الإغاثية لمدة شهر .
وعزا المجلس في بيانه سبب إيقاف التوزيع لظروف الحصار على المدينة، ورغبته في وضع آلية توزيع جديدة، إضافة إلى توزيع سلل إغاثية من مدة قريبة وبشكل جيد واكتفاء الناس بها الفترة الحالية.
وألزم المجلس في بيانه جميع المنظمات والجمعيات الإغاثية للعمل بمضمون القرار.
إلى ريف دمشق،قضى عنصران من الدفاع المدني وأصيب عدد آخر منهم بجراح جراء استهداف طيران النظام منطقة المرج جنوب الغوطة الشرقية.
والى الغوطة الغربية حيث صعدت قوات النظام من حملتها العسكريه على مدينة داريا وتواصلت الاشتباكات بين الثوار وقوات النظام دون حصول اي تقدم يذكر.
إلى حماة وسط البلاد، حيث سيطر الثوارعلى احدى نقاط تمركز قوات النظام الواقعة بين قرية جدرين وبلدة حربنفسه في ريف حماة الجنوبي بعد هجوم شنوه فجر اليوم، كما أعلن الثوار عن تدمير دبابة لقوات النظام على جبهة الزارة
وفي خبرنا الأخير، أفاد مراسل راديو الكل عن بدء الجولة الأولى من حملة التلقيح الروتيني في ريف حمص الشمالي ضمن المراكز المعتمدة والتي تستمر حتى 22 من شهر تموز الجاري.
ونقل مراسنا عن قائمين على الحملة أن الأطفال المستفيدين من التلقيح هم من عمر 1 يوم إلى 5 سنوات.
وتأتي هذه الحملة ، بعد حملة لقاح شلل الأطفال التي جرت في شباط الماضي
