نشرة أخبار العاشرة والنصف صباحاً على راديو الكل | الأربعاء 06-07-2016
العناوين
- مقتل ثلاثة مدنيين في استهداف قوات النظام مسجد في مدينة حلب وقت صلاة العيد
- خمسة عشر قتيلاً في انفجار عبوة ناسفة قرب أحد الأفران في مدينة الحسكة
- تفكيك عدد من العبوات الناسفة كانت معدة للتفجير في ريف درعا وقت صلاة العيد
- عودة أزمة المياه والخبز لأحياء مدينة دير الزور المحاصرة
- مراجيح العيد في الغوطة الشرقية لأول مرة منذ خمس سنوات
قضى ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون بجراح جراء استهداف قوات النظام بالمدفعية حي المشهد في مدينة حلب وقت صلاة العيد، فيما استهدف في قصف مماثل حي بستان القصر. إلى ذلك اعدم الثوار فجر اليوم أحد عناصر الخلايا النائمة من تنظيم داعش في مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي.
في ريف العاصمة، دمر الثوار 4 دبابات وعربة بي إم بي لقوات النظام بعد صدهم لمحاولات الأخير التقدم واقتحام بلدة البحارية وميدعا في الغوطة الشرقية.
فيما استهدف الطيران الروسي مخيم خان الشيح بالغوطة لغربية ما أدى لمقتل ثلاثة مدنيين، كما استهدف الطيران الروسي بلدة الدير خبية بالصواريخ العنقودية.
في الحسكة، قتل 15 شخصاً وأصيب العشرات جراء انفجار عبوة ناسفة في تجمع للمدنيين في فرن الصالة قرب حي الصالحية في مدينة الحسكة، وأفاد ناشطون أن من بين القتلى عناصر مايسمى “قوات سوريا الديمقراطية”.
إلى إدلب، حيث أصيب عدد من المدنيين بجراح جراء استهداف الطيران الروسي مدينة جسر الشغور بريف إدلب الغربي، فيما استهدف جيش االفتح بلدتي الفوعا وكفريا بالريف الشمالي بصواريخ عمر.
في درعا جنوباً، فكك الجيش الحر 5 عبوات ناسفة كانت معدة للتفجير بمحيط مسجدين في مدينة إنخل بريف درعا الغربي، كما عثر على عبوة ناسفة موضوعة بجانب مسجد في بلدة اليادودة معدة للتفجير خلال صلاة العيد.
في القنيطرة المجاورة، استهدف الطيران الاسرائيلي بصاروخ مدينة البعث الخاضعة لسيطرة قوات النظام وسط معلومات عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف النظام.
وفي حماه، قضى ثلاثة مدنيين جراء استهداف طيرن النظام المروحي بالاسطوانات االمتفجرة مدينة كفرزيتا بريف حماه الشمالي
وفي حمص وسط البلاد، استهدفت قوات النظام صباحا مدينة تلبيسة في ريف حمص الشمالي بالمدفعية الثقيلة دون ورود أنباء عن إصابات فيما دارت اشتباكات متقطعة ليلا بين الثوار و قوات النظام على جبهات المدينة الجنوبية و الغربية.
وفي دير الزور، عادت أزمة المياه والخبز إلى الأحياء المحاصرة في المدنية والخاضعة لسيطرة قوات النظام بعد توقف بعض الأفران عن العمل جراء عدم تزويد النظام للأفران بمادة المازوت، إضافة إلى نقص في المياه حيث يقوم النظام بضخ المياه للأهالي مرة واحدة كل خمسة أيام ولمدة ثلاث ساعات فقط.
محلياً…بدأ سكان مدينة زملكا بالغوطة الشرقية لدمشق، نصب مراجيح للأطفال في واحد من المظاهر الاحتفالية بعيد الفطر، والتي غابت عن بلدات الغوطة لخمس سنوات.
أفاد ناشطون أن الأهالي تقبل على شراء ملابس “البالة”، لانخفاض سعرها مقارنة بالجديدة، حيث “يبلغ ثمن القطعة التي تباع في المحلات التجارية نحو خمسة آلاف ليرة سورية، في حين تُباع في محله بـ 500 ليرة”.