نشرة أخبار الثالثة ظهراً على راديو الكل | الثلاثاء 05-07-2016
العناوين
- قتلى وجرحى في قصف لطيران النظام وروسيا على ريفي إدلب وحلب
- الثوار يقتلون 6 عناصر للنظام جراء الاشتباكات الدائرة جنوب الغوطة الشرقية
- داعش يتقدم بريف حمص الشرقي ويسيطر على مواقع لقوات النظام
- الهيئة الشرعية بحمص وجيش الإسلام بالغوطة الشرقية يصدرون عفواً عاماً عن المساجين
- الأردن يسمح بإدخال الطحين إلى درعا بعد 10 أيام من منعه
قضى مدني وأصيب عدد آخر بجراح جراء استهداف طيران النظام بالبراميل المتفجرة بلدة حيان بريف حلب الشمالي، في حين استهدف الطيران الروسي بعدة غارات أحياء مساكن هنانو والهلك والصاخور والحيدرية وعين التل وطريق الكاستيلو بالصواريخ الفراغية.
إلى إدلب، قضى مدنيان جراء شن طيران النظام غارات على على ريفي إدلب الغربي والجنوبي.
في ريف دمشق، تمكن الثوار من قتل 6 عناصر للنظام جراء الاشتباكات الدائرة مع قوات النظام في منطقة المرج جنوب الغوطة الشرقية، حيث تمكنوا من عطب دبابة لقوات النظام خلال محاولة قوات النظام اقتحام المنطقة.
في حمص وسط البلاد، دمر تنظيم داعش دبابة لقوات النظام في محيط قرية خطاب شمال منطقة جب الجراح في ريف حمص الشرقي بعد ان تمكن بالأمس من التقدم والسيطرة على عدة نقاط
جنوباً وفي درعا، أصيب عدد من المدنيين بجراح جراء استهداف قوات النظام المدينة بالمدفعية الثقيلة.
إلى دير الزور شرقاً حيث قضى ثلاثة مدنيين في قصف للطيران الحربي لبلدة الزباري بريف ديرالزور، فيما قتلت إمرأة في قصف للطيران على حي الكنامات بدير الزور.
أصدرت المحكمة الشرعية العليا اليوم في حمص عفوا عن الموقوفين في سجنها المحسومة دعاويهم حتى تاريخ صدور البيان على أن يشمل البيان كامل العقوبات في الأحكام التي لا تتجاوز مدتها أربعة أشهر ويجب أن تتوفر شروط بمن سيستفيد من العفو من حسن سلوك وألا يكون مدانا بجرائم الاتجار بالمخدرات وأن يكون قد أدى الحقوق الشخصية.
وفي سياق متصل، أصدر جيش الإسلام أيضاً عفوًا عن عدد من الموقوفين ضمن شروط وذلك بمناسبة قدوم عيد الفطر السعيد.
جاء ذلك في تعميم أصدره قائد جيش الإسلام الشيخ عصام بويضاني أعلن عفوا عن بعض الموقوفين وبحسب التعميم فإن الشروط التي سيتم إطلاق سراح الموقوفين فقد شملت كافة العقوبات التي لا تتجاوز مدتها ستة أشهر وأن من يستفيد من هذا العفو يجب أن يكون قد أدى الحقوق الشخصية، وأن لا يكون ممن تلوثت يداه بالدماء.
محلياً...سمحت السلطات الأردنية بدخول مادة الطحين إلى مدينةدرعا، لتوزع على الأفران بعد عشرة أيام من منعه، حيث قدرت بأكثر من 550 طنًا إلى بلدة تل شهاب، لتوزع بعدها على الأفران في المدينة.
ووفقاً لمصادر فإن الجانب الأردني وافق على إدخال مادة الطحين فقط دون المواد الغذائية الأخرى، مشيرة إلى تقديم وعود من قبل الأردن باستمرار تدفق الطحين.
وأعلنت عمان، في 21 حزيران، حدودها الشمالية “منطقة عسكرية”، بعد مقتل ستة من أفراد حرس الحدود الأردني، وإصابة 14 آخرين، في انفجار سيارة مفخخة في مخيم الركبان على الحدود مع سوريا.