نشرة أخبار الواحدة ظهراً على راديو الكل | الجمعة 24-06-2016

العناوين:

  • جرحى مدنيون في غارات لطيران النظام على منطقة المرج بريف دمشق
  • الثوار يصدون محاولة النظام التقدم في جبهة مخيم حندرات شمالي حلب
  • 1400 حالة تسمم جديدة في الغوطة الشرقية بسبب تناول وجبات فاسدة
  • المياة الملوثة في دير الزور تتسبب بحالة وفاة وأمراض بين الأطفال

أصيب عدد من الأشخاص بينهم عناصر من فرق الدفاع المدني إثر شن طيران النظام الحربي عدة غارات على بلدتي ميدعا والبحارية في الغوطة الشرقية بريف دمشق صباح اليوم، على صعيد آخر أفاد مراسل راديو الكل بإصابة حوالي 1400 مدني بحالة تسمم جديدة بينهم حالات إغماء في الغوطة الشرقية بسبب تناول وجبات فاسدة وزعت يوم أمس من المطابخ الخيرية، وتعد هذه المرة الثانية في غضون 5 أيام التي تشهد فيها الغوطة حالات تسمم نتيجة فساد الوجبات.

شمالاً في حلب، تمكن الثوار من التصدي لمحاولة قوات النظام التقدم في جبهة مخيم حندرات بريف حلب الشمالي، في حين شن الطيران الروسي غارات بالصواريخ على أحياء ‏الميسر و‏باب النصر و‏الصاخور و‏المرجة في حلب.

وفي إدلب المجاورة، نجا القيادي في أجناد الشام “أبو محمد” من محاولة اغتيال إثر استهداف سيارته على الطريق الواصل بين بلدتي كفرتخاريم وحارم في ريف إدلب، في حين استهدف طيران النظام الحربي الطريق الواصل بين قريتي بابيلا والدانا صباح اليوم.

شرقاً في دير الزور، دخلت أزمة المياه في الأحياء المحاصرة في مدينة دير الزور يومها الثامن، بسبب توقف محطة الضخ الوحيدة عن العمل بسبب نفاذ الوقود.

وأفادت مصادر لراديو الكل عن وفاة سيدة في حي الجورة جراء جرثومة تسببت بها المياه الملوثة، بالتزامن مع انتشار الإسهال والإقياء عند الأطفال.

وفي الرقة، أفاد ناشطون بتمكن تنظيم داعش من السيطرة على حاجزين لقوات النظام شرق بلدة آثريا “10” كم على الطريق الواصل بين (الرقة وآثريا).

وفي اللاذقية على الساحل السوري، قُتِلَ وجرح عدد من عناصر قوات النظام والمليشيات المساندة لها إثر كمين نصبه الثوار في أحد محاور جبل التركمان بريف اللاذقية الشمالي.

إلى حماه وسط البلاد، قضى 3 مدنيين وجرح آخرون إثر استهداف قوات النظام بالصواريخ العنقودية قرية المويلح بريف حماه مساء أمس.

جنوباً في درعا، استهدف الثوار براجمات الصواريخ مواقع قوات النظام بمحيط منطقتي تل الخضر والمجبل، في حين شن طيران النظام الحربي غارات على مدينة بصرى الشام شرق درعا دون ورود معلومات عن إصابات.

وفي الشأن السياسي، قال الناطق الرسمي باسم الهيئة العليا للمفاوضات “منذر ماخوس” أن قوات النظام وروسيا تسعى إلى تغيير شامل للموازين على الأرض من خلال القصف المكثف على حلب قبل الوصول إلى حل سياسي، كما لم يستبعد “ماخوس” عقد جلسة مفاوضات جديدة خلال أسبوع أو أكثر.

زر الذهاب إلى الأعلى