نشرة أخبار السابعة مساءً على راديو الكل | الثلاثاء 14-06-2016
العناوين
- مقتل 18 مدنياً جراء تجدد قصف طيران النظام وروسيا على حلب وريفها
- خمسة قتلى كحصيلة أولية في قصف بالبراميل المتفجرة على ريف إدلب
- نجاة قيادي في جيش الإسلام من محاولة اغتيال في الغوطة الشرقية
- أهالي الرستن يعانون من انقطاع المياه منذ أسبوع والأسباب عدم وجود امكانيات لصيانة المضخات
- نحو 60بالمئة من الأمريكيين يؤيدون استقبال اللاجئين من الشرق الأوسط وخاصة سوريا
ارتفعت حصيلة ضحايا القصف من قبل طيران النظام وروسيا على أحياء صلاح الدين والسكري والصالحين والفردوس ودوار جسر الحج في حلب، وعلى بلدة كفر حلب وقرية الشيخ علي وبلدة أورم الكبرى بالريف الغربي إلى 18 قتيلاً من المدنيين، في حين استهدف طيران النظام بالبراميل المتفجرة أحياء مدينة حلب ومعلومات عن وقوع قتلى وجرحى.
في إدلب المجاورة، قضى خمسة مدنيين كحصيلة أولية جراء إلقاء طيران النظام براميل متفجرة على قرية البارة بجبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي.
ونبقى في إدلب، حيث وزّعت “هيئة الإغاثة الإنسانية”، اليوم ، 404 سلّة غذائية على النازحين في قرية كنصفرا، و61 سلة على المستفيدين في بلدة عين لاروز في جبل الزاوية بريف إدلب.
وتوزع الهيئة 2500 سلّة غذائية بشكل شهري على النازحين في أكثر من عشرين بلدة بريف إدلب، ضمن مشروع اسمته “نظام الغذاء العالمي.
في ريف دمشق، أسقط الثوار طائرة استطلاع لقوات النظام في مدينة داريا بالغوطة الغربية، فيما نجا القيادي في جيش الإسلام ابو محمد القعقاع من محاولة اغتيال بعد زرع عبوه ناسفة في سيارته في الغوطة الشرقية
إلى حماة، وسط البلاد،قضى مدني وأصيب ثلاثة آخرون بجراح جراء انفجار عبوة ناسفة في بلدة قلعة المضيق في ريف حماه الغربي.
في اللاذقية على الساحل السوري، أفاد ناشطون عن مقتل عدد من عناصر قوات النظام جراء استهداف الثوار بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ نقاط تقدم قوات النظام في محور عين عيسى في جبل التركمان.
في دير الزور، قضى مدني جراء استهداف تنظيم داعش حي الجورة بقذائف هاون، فيما توفيت امراة متأثرة بجراح طالتها نتيجة استهداف الطيران الروسي مدينة الشحيل في ريف دير الزروالشرقي.
في الشأن المحلي، قال “رياض وردة” رئيس وحدة المياه في الرستن بريف حمص الشمالي إن المياه منقطعة عن المدينة منذ سبعة أيام، لعدم توفر الإمكانيات والدعم المالي اللازم لإصلاح أعطال المحركات المغذية لمضخات توليد المياه.
ولفت لوجود ثلاث محطات توليد مياه في الرستن، حيث تغذي الرئيسية منها 80 بالمئة من الأهالي البالغ عددهم تسعة آلاف عائلة تقريباً، إضافة لوجود مضختين فرعيتين تحتاجان للصيانة أيضا، وفق قوله.
ويعتمد الأهالي في الرستن على شراء المياه من “الصهاريج” (خزانات متنقلة)، حيث يبلغ سعر المتر المكعب الواحد منها 600 ليرة سورية، في “ظل قلتها وعدم استطاعة الكثير على تأمين ثمن هذه الصهاريج.
في خبرنا الأخير، أظهر استطلاع للرأي أن 59 % من الأمريكيين يؤيدون قبول اللاجئين من الشرق الأوسط، خاصة من سوريا، بعد اجتيازهم للاختبارات الأمنية اللازمة، فيما اعترض 41 % على ذلك.
وأوضح تقرير تحت عنوان “النهج الأمريكي حيال لاجئي الشرق الأوسط ” أعده مركز سياسات الشرق الأوسط في واشنطن، وأعلن عنه أمس الاثنين، أن الاستطلاعات، التي اعتمدت آراء ألف و580 شخصاً في الولايات المتحدة، أكدّت التوجه الإيجابي للناخبين الديمقراطيين والسلبي للجمهوريين نحو اللاجئين من الشرق الأوسط،