ما سر احتفاء منصات إعلامية بمؤيدي الأسد؟ وما آخر تطورات المعارك مع قسد؟

قالت العرب قديما: الاعتذار ديّة الكرام، غير أن ما يحدث في الحالة السورية، هو العكس تماما، فبدل أن يخرج داعمو الأسد من ممثلين ومثقفين ورجال دين ليعتذروا من ذوي الضحايا المقدر عددهم بالملايين، خرج البعض وأنكر، رغم آلاف التقارير والصور والواقع الأخير الذي رآه كل العالم، والبعض الآخر حاول التبرير.

منظمات حقوقية وإنسانية ونشطاء قالوا إن الأنكى من ذلك، هو قيام منصات إعلامية بعضها محسوب على الثورة باستضافة أولئك الأصناف، الأمر الذي يؤدي إلى تأجيج مشاعر الضحايا، بدل تضميد الجراح ودفع بعضهم نحو الانتقام، وتهديد السلم الأهلي.

في حلقة اليوم من برنامجكم 48 دقيقة، نناقش الدور الذي يمارسه الإعلام بتأجيج مشاعر ضحايا نظام الأسد، والإجراءات المطلوبة اليوم، للتعامل مع هذه المسألة ومن هي الجهات المعنية والمسؤولة عن ذلك

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى