النظام يجدد قصف إدلب.. و”الجيش الوطني” يفشل محاولة تسلل لـ”قسد” شمالي حلب
جددت قوات نظام الأسد ليلة أمس الخميس واليوم الجمعة، قصفها بقذائف المدفعية الثقيلة، مناطق عدة بريف إدلب، رغم شمول المنطقة باتفاق وقف إطلاق النار، في حين أحبط “الجيش الوطني السوري” محاولة تسلل ثانية لـ”قوات سوريا الديمقراطية” شمالي حلب.
وأفادت مراسل تلفزيون وراديو الكل، إن قوات النظام استهدفت أمس، أطراف قرى بينين والرويحة وآفس ومجدليا، في ريف إدلب.
وجاء ذلك بعد ساعات على قصف قوات النظام أطراف مدينة إدلب بالصواريخ العنقودية، ما أدى إلى إصابة عدد من المدنيين بينهم امرأة.
وصباح اليوم، قصفت قوات النظام تستهدف بقذائف الهاون أطراف بلدة كنصفرة وأطراف قرية شنان، في ريف إدلب الجنوبي.
وفي ريف حلب الشمالي، أحبط الجيش الوطني السوري محاولة تسلل جديدة لـ”قوات سوريا الديمقراطية” أمس، على جبهة أناب قرب عفرين، في ثاني عملية فاشلة خلال يومين، وفق ما ذكر مراسل تلفزيون وراديو الكل.
من جانبها، استهدفت قوات الجيش التركي المتمركزة قرب جرابلس، بعد منتصف ليلة أمس، مواقع “قسد” في مناطق ريف عين العرب شرقي حلب.
وسبق ذلك استهداف وحدات المدفعية والصواريخ في “الجيش الوطني الوطني” بقذائف المدفعية مواقع قوات النظام في منطقة قبتان الجبل”، غربي حلب.
وقُتل وأُصيب العشرات من المدنيين خلال الأسابيع والأشهر الماضية، بسبب الغارات الجوية الروسية والقصف المدفعي والصاروخي لقوات نظام الأسد على مناطق بريفي إدلب وحلب.
وعلى الرّغم من سريان اتفاق وقف إطلاق النار في شمال غربي سوريا الموقّع بين الرئيسين التركي والروسي بموسكو في 5 آذار 2020، إلا أن قوات نظام الأسد وحلفائه من القوات الروسية والمليشيات الإيرانية تواصل بشكل متكرر انتهاكاتها، عبر عمليات القصف العشوائي للمناطق المدنية، أو قنص مدنيين في الأراضي الزراعية، أو عبر عمليات التسلل إلى مناطق الفصائل العسكرية في شمال غربي سوريا
كما تسببت الهجمات الصاروخية لـ”قسد” على مدن وبلدات ريف حلب، بمقتل وإصابة العشرات من المدنيين، فضلاً عن مقتل وإصابة عناصر من “الجيش الوطني”.
وتتّهم تركيا و”الجيش الوطني”، “قوات سوريا الديمقراطية” باستخدام منطقتي منبج وتل رفعت قاعدتين لشن هجمات ضد مناطق سيطرة “الجيش الوطني” في شمالي سوريا ومناطق حدودية تركية.
جددت قوات نظام الأسد ليلة أمس الخميس واليوم الجمعة، قصفها بقذائف المدفعية الثقيلة، مناطق عدة بريف إدلب، رغم شمول المنطقة باتفاق وقف إطلاق النار، في حين أحبط “الجيش الوطني السوري” محاولة تسلل ثانية لـ”قوات سوريا الديمقراطية” شمالي حلب.
وأفادت مراسل تلفزيون وراديو الكل، إن قوات النظام استهدفت أمس، أطراف قرى بينين والرويحة وآفس ومجدليا، في ريف إدلب.
وجاء ذلك بعد ساعات على قصف قوات النظام أطراف مدينة إدلب بالصواريخ العنقودية، ما أدى إلى إصابة عدد من المدنيين بينهم امرأة.
وصباح اليوم، قصفت قوات النظام تستهدف بقذائف الهاون أطراف بلدة كنصفرة وأطراف قرية شنان، في ريف إدلب الجنوبي.
وفي ريف حلب الشمالي، أحبط الجيش الوطني السوري محاولة تسلل جديدة لـ”قوات سوريا الديمقراطية” أمس، على جبهة أناب قرب عفرين، في ثاني عملية فاشلة خلال يومين، وفق ما ذكر مراسل تلفزيون وراديو الكل.
من جانبها، استهدفت قوات الجيش التركي المتمركزة قرب جرابلس، بعد منتصف ليلة أمس، مواقع “قسد” في مناطق ريف عين العرب شرقي حلب.
وسبق ذلك استهداف وحدات المدفعية والصواريخ في “الجيش الوطني الوطني” بقذائف المدفعية مواقع قوات النظام في منطقة قبتان الجبل”، غربي حلب.
وقُتل وأُصيب العشرات من المدنيين خلال الأسابيع والأشهر الماضية، بسبب الغارات الجوية الروسية والقصف المدفعي والصاروخي لقوات نظام الأسد على مناطق بريفي إدلب وحلب.
وعلى الرّغم من سريان اتفاق وقف إطلاق النار في شمال غربي سوريا الموقّع بين الرئيسين التركي والروسي بموسكو في 5 آذار 2020، إلا أن قوات نظام الأسد وحلفائه من القوات الروسية والمليشيات الإيرانية تواصل بشكل متكرر انتهاكاتها، عبر عمليات القصف العشوائي للمناطق المدنية، أو قنص مدنيين في الأراضي الزراعية، أو عبر عمليات التسلل إلى مناطق الفصائل العسكرية في شمال غربي سوريا
كما تسببت الهجمات الصاروخية لـ”قسد” على مدن وبلدات ريف حلب، بمقتل وإصابة العشرات من المدنيين، فضلاً عن مقتل وإصابة عناصر من “الجيش الوطني”.
وتتّهم تركيا و”الجيش الوطني”، “قوات سوريا الديمقراطية” باستخدام منطقتي منبج وتل رفعت قاعدتين لشن هجمات ضد مناطق سيطرة “الجيش الوطني” في شمالي سوريا ومناطق حدودية تركية.
وتعتبر أنقرة وحدات “حزب الاتحاد الديمقراطي” (PYD) -التي تقود “قوات سوريا الديمقراطية”- الذراع السوري لـ”حزب العمال الكردستاني” (PKK) المصنف على لوائح الإرهاب التركية والأوروبية والأمريكية
وتعتبر أنقرة وحدات “حزب الاتحاد الديمقراطي” (PYD) -التي تقود “قوات سوريا الديمقراطية”- الذراع السوري لـ”حزب العمال الكردستاني” (PKK) المصنف على لوائح الإرهاب التركية والأوروبية والأمريكية