أين وصل ملف محاسبة الأسد على جرائم الكيماوي؟
ما المطلوب لمحاسبة النظام فعلاً؟
11 عاماً مضت على اندلاع الثورة السورية، وما زال الأسد حراً طليقاً، رغم كل الجرائم المروعة والانتهاكات التي ارتكبها، وعلى رأسها مجازر الكيماوي، والتي تسببت بمقتل الآلاف، لاسيما مجزرة الغوطة عام 2013، والتي أودت بحياة حوالي 1500 شخص.
المتحدث باسم مركز توثيق الانتهاكات الكيميائية، الدكتور أحمد الأحمد، تحدث لراديو الكل، هل هناك تقدمٌ في ملف محاسبة الأسد على جرائمه الكيماوية، وكيف يخفي النظام الأدلة التي تدينه على ارتكابه لتلك الجرائم، ولماذا لم يعاقب المجتمع الدولي الأسد على مجازر الكيماوي الكبرى كالغوطة في 2013 وخان شيخون في 2017، وما المطلوب لمحاسبة النظام فعلاً؟
راديو الكل