نشرة أخبار العاشرة صباحاً من راديو الكل | الجمعة 01-01-2016

حلب

استهدف الثوار تجمعات قوات النظام بمدفع جهنم في حي سيف الدولة بحلب، ما أسفر عن مقتل ثلاثة عناصر للنظام وجرح سبعة عشر آخرين.

حماه

استهدف الثوار بصواريخ الغراد تجمعات قوات النظام في مدن وبلدات محردة والسقيلبية وسلحب والجيد والربيعة وفي مطار حماه العسكري بريف حماه الغربي.

وفي اللاذقية، استهدف الثوار مطار حميميم الذي تتواجد فيه القوات الروسية باللاذقية بالمدافع وصواريخ الغراد، فيما سقطت ثلاثة قذائف صاروخية مجهولة المصدرعلى منطقة جب الحسين وساحة الحمام في مدينة اللاذقية.

إدلب

قضى طفلان وجرح آخرون جراء استهداف قوات النظام  قرية الموزرة في جبل الزاوية بريف إدلب، فيما طال قصف صاروخي بلدة عين لاروز دون ورود أنباء عن إصابات.

الحكسة

انفجرت سيارة مفخخة عند حاجز تابع للوحدات الكردية عند مدخل مدينة تل تمر الجنوبي في ريف مدينة الحسكة، ما أسفر عن مقتل ثلاثة عناصر وإصابة خمسة آخرين.

دمشق وريفها

دارت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات النظام في حي جوبر شرق دمشق، بالتزامن مع قصف مدفعي من قبل قوات النظام على أطراف مدينة زملكا، في حين سقطت عدة قذائف هاون على منطقة ضاحية الأسد، ما أدى لوقوع عدد من الإصابات.

درعا

استهدفت قوات النظام بالمدفعية بلدة الغارية الشرقية بريف درعا الشرقي، فيما فجر الثوار مبنى لقوات النظام في بلدة عتمان، فيما قصفت قوات النظام برشاشات الشيلكا بلدة عتمان من حاجز الكازية.

الرقة

اندلعت اشتباكات عنيفة بين الوحدات الكردية وعناصر تنظيم داعش في القرى الجنوبية لبلدة عين عيسى في ريف الرقة، فيما استهدف طيران التحالف بأربع غارات مواقع تابعة لتنظيم داعش بمحيط البلدة، دون معرفة حجم الخسائر.

حمص

تصدى الثوار لمحاولة قوات النظام التسللل ليلاً على المحور الجنوبي لبلدة تير معلة بريف حمص الشمالي ما أدى لمقتل وجرح عدد من عناصر النظام جراء الاشتباكات الدائرة، كما درات اشتباكات مماثلة على جبهات تلبيسة الغربية والجنوبية، وفي ريف حمص الشرقي لاتزال الاشتباكات مستمرة بين تنظيم داعش وقوات النظام في محيط مدينة القريتين، ومناطق الدوة وجزل وشاعر بالتزامن مع شن الطيران الروسي غارات على الأحياء السكنية في مدينتي تدمر والقريتين.

دير الزور

دارت اشتباكات متقطعة بين تنظيم داعش وقوات النظام في محيط مطار دير الزور العسكري، فيما أعدم تنظيم داعش شخصين بتهمة الردة.                               

سياسياً…استنكر الائتلاف الوطني السوري مساعدة الأمم المتحدة لنظام الأسد، في سياسة التهجير القسري للمدنيين السوريين من ديارهم ومدنهم.

واستغرب أمين عام الائتلاف يحيى المكتبي “الدور الذي تقوم به الأمم المتحدة عبر اتخاذها دور الوساطة في الاتفاقات المحلية التي يُبرمها نظام الأسد، ويفرضها بالحديد والنار على سكان المناطق المحاصرة، نتيجة التجويع والقصف اليومي، ويجبرهم على ترك ديارهم”، ما يُمثِّل خرقًا لميثاق الأمم المتحدة الذي ينص على حق المدنيين بحرية العيش والتنقل بأي مدينة يختارونها من دون إجبار أو ترهيب.

دولياً شهدت احتفالات رأس السنة الجديدة، في العديد من العواصم العالمية، إجراءات أمنية مشددة، تحسبا لوقوع عمليات “إرهابية”، حيث نشرت السلطات مزيدا من عناصر الأمن لاسيما في محيط التجمعات التي شهدت الاحتفالات.

ففي فرنسا خصصت وزارة الداخلية،  100 ألف شرطي لحفظ الأمن أثناء الاحتفالات، منهم 11 ألفًا في العاصمة باريس، و1600 شرطي في شارع “الشانزيليزيه” المركز الرئيس لاحتفالات السنة الجديدة.

وفي المملكة المتحدة، تولى ثلاثة آلاف شرطي حفظ الأمن، في محيط مبنى البرلمان، وبرج ساعة “بيج بن” في العاصمة لندن.

أما في العاصمة الألمانية برلين، فتم تخصيص 900 شرطي، بدلًا من 750 كما كان العام الماضي، لحفظ الأمن في مقر الاحتفالات بشارع “17 يونيو”.

وفي الولايات المتحدة الأمريكية، شارك حوالي مليون شخص في الاحتفالات التي جرت بميدان التايمز بمدينة نيويورك، وسط إجراءات أمنية مشددة شارك فيها مفتشون من مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI).

وكانت السلطات في العاصمة البلجيكية بروكسل قد ألغت الاحتفالات برأس السنة الميلادية، بما فيها عرضا للألعاب النارية خشية هجمات يشنها مسلحون.

وتأتي الإجراءات الأمنية هذه، بعد سلسلة الهجمات “الإرهابية” التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس، في 13 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وأسفرت عن مقتل 130 شخصًا وإصابة 351 آخرين.

وفي خبرنا الأخير..​أعلن “مجمع اللغة الإسبانية الحديثة” في العاصمة مدريد، اختياره كلمة “لاجئ” العربية كلمة العام 2015 في إسبانيا​، حيث تم اختيارها من بين 200 كلمة اسبانية مقترحة.

ولفت بيان مجمع اللغة إلى أن نزوح مئات آلاف اللاجئين الفارين من الحرب في              سوريا وغيرها من بلدان آسيا، إلى دول الاتحاد الأوروبي “بحثا عن الأمن وبناء مستقبل أفضل”، ساهم بانتشار كلمة “لاجئ” العربية في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.

زر الذهاب إلى الأعلى