تسليم بالواقع أو استسلام له.. كيف ينعكس كل منهما على حياتنا؟

كيف نُهيئ أنفسنا لأي تغيير مفاجئ يطرأ على حياتنا؟

مشاعر غريبة هي التي تنتاب الإنسان، ومواقف عديدة يعيشها في حياته وتقلبات كثيرة بين فرح وحزن وسعادة وألم، فكثير منا تختلط عليه المشاعر ولا يفهم ما الذي يشعر به، فالعديد من الناس يُخططون لمسألة معينة لكن فجأة يتوقفون في المنتصف، ويستسلمون لهذا “الواقع” عندما تواجههم بعض التحديات، ويعتبرون أنّ تغييره مسألة مستحيلة، ما يزيد من مأساتهم، بينما هناك من يرضى بهذا الواقع ويُسلّم أموره للقضاء والقدر.

الأخصائية النفسية صهباء الخضر، تحدثت لراديو الكل، عن الفرق بين الاستسلام للواقع والرضا عنه، وكيف يمكن أن نتعامل مع الإحباط الذي يحدث أثناء مرحلة التغيير وخاصةً اذا تعسرت، وما أفضل طريقة نهيء فيها أنفسنا للتغيير.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى