نشرة أخبار السادسة مساءً على راديو الكل | السبت 03-09-2016
العناوين:
- الجيش الحر يطرد داعش من خمس قرى جديدة في ريف حلب ضمن عملية “درع الفرات”
- جيش الإسلام يسيطر على أجزاء من بلدة حوش نصري ومزارع الريحان في الغوطة الشرقية
- مقتل شخصين وعدة جرحى إثر قصف مدفعي على أرياف دمشق وحمص ودرعا
- الثوار يدمرون عربة عسكرية ومدفعين لقوات النظام بريف حماه الشمالي
- وفي النشرة أيضاً.. الهيئة الطبية في مضايا المحاصرة تعلن البلدة موبوءة بمرض السحايا
هذه العناوين وإليكم التفاصيل
سيطر الجيش الحرعلى قرى” ليلوة وعرب عزة والفرسان مزارع كنو” غربي مدينة جرابلس بريف حلب الشرقي، وعلى قرية “الأثرية” شرق بلدة الراعي، بعد اشتباكات مع تنظيم داعش.
وفي السياق أفادت وكالة الأناضول بدخول عربات مدرعة تابعة للقوات المسلحة التركية إلى بلدة الراعي، لتقديم الدعم للجيش السوري الحر، في إطار عملية “درع الفرات”، حيث يحاول الحر ربط مناطق سيطرته في غربي جرابلس مع شرقي الراعي.
وعلى صعيد آخر، دمّر الثوار عربة “بي أم بي” لقوات النظام في محيط الكلية الفنية الجوية جنوبي حلب بصاروخ مضاد للدروع.
وفي ريف دمشق، أعلن جيش الإسلام عن سيطرته على أجزاء من بلدة حوش نصري ومزارع الريحان وكتيبة الفدائية في بلدة حوش الفارة بمنطقة المرج في الغوطة الشرقية ضمن معركة “ذات الرقاع 4″، مضيفاً أنه قتل أكثر من 200 عنصراً من قوات النظام والمليشيات المساندة لها ودمر عدة آليات خلال المعارك الممتدة على طول 12 كم.
في سياق آخر، قضى مدني وجرح عدد آخر إثر استهداف قوات النظام الأحياء السكنية في مدينة دوما بالقذائف المدفعية والصاروخية.
ونبقى في ريف دمشق، وعلى صعيد آخر، أعلنت الهيئة الطبية في بلدة مضايا المحاصرة ،اليوم السبت، أن البلدة باتت موبوءة بمرض السحايا، وذلك بعد تسجيل ثمانية عشر حالة من بينها عائلة كاملة نقلت العدوى فيما بعد إلى الطبيب الذي كان يشرف على وضعها، وحذر مدير الهيئة الطبية في البلدة الدكتور “محمد يوسف”، بأن المرض بات ينتشر بشكل سريع في البلدة المحاصرة، مشدداً على وجود خمس حالات تتطلب الخروج السريع للعلاج، يشار إلى أن مضايا التي تأوي نحو 40 ألف مدنياً تخضع لحصار مطبق من قبل النظام ومليشيات حزب الله منذ حوالي سنة وثلاثة أشهر، وسط انعدام المواد الغذائية والطبية.
إلى حماة، دمّر الثوار عربة “بي أم بي” ومدفعين لقوات النظام على جبهتي معردس وكوكب وقمحانة في ريف حماه الشمالي ضمن معركة “مروان حديد”
من جهة ثانية، أصيب عدة مدنيين نتيجة استهداف قوات النظام بالقذائف الصاروخية بلدة حربنفسه في ريف حماة الجنوبي.
في إدلب، حيث خرجت النقطة الطبية الوحيدة عن الخدمة واحترقت عدة آليات وسيارات إسعاف في محيط مدينة خان شيخون بريف إدلب نتيجة قصف طيران النظام الحربي بالقنابل العنقودية، من جهة ثانية، قضى مدني وأصيب عدة عناصر من جبهة “فتح الشام” جراء استهداف سيارتهم بعبوة ناسفة عند مدخل بلدة سنجار في ريف ادلب الشرقي.
وفي حمص وسط البلاد، قضى مدني وجرح آخرون إثر قصف مدفعي لقوات النظام طال المزارع الغربية لمدينة الرستن في ريف حمص الشمالي.
أخيراً في درعا، أصيب عدد من المدنيين بجراح نتيجة استهداف قوات النظام مدينة داعل وبلدة إبطع في ريف درعا بالقذائف المدفعية.