نشرة أخبار الواحدة ظهراً على راديو الكل | الجمعة 02-09-2016
بالعناوين:
- بدء خروج حوالي 300 شخصاً من أهالي داريا من معضمية الشام نحو حرجلة بريف دمشق
- الثوار يتصدون لمحاولة جديدة من قوات النظام للتقدم في المدرسة الجوية جنوبي حلب
- ثلاثة قتلى وعشرات الجرحى إثر قصف لطيران النظام وروسيا على ريفي دمشق وإدلب
- قوات النظام تسيطر على كتيبة الدفاع الجوي شرقي بلدة إبطع بريف درعا
- وفي النشرة أيضاً.. إلغاء إقامة صلاة الجمعة في ريف حمص الشمالي بسبب تصعيد قصف النظام
أفاد مراسل راديو الكل ببدء عملية خروج حوالي 300 شخصاً من أهالي داريا المتواجدين في مدينة معضمية الشام، عبر حافلات تابعة لقوات النظام والهلال الأحمر نحو مراكز الإيواء المؤقتة في منطقة حرجلة بريف دمشق.
في سياق منفصل، قضى طفل وامرأة وأصيب العشرات بجراح إثر شن طيران النظام الحربي عدة غارات على مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية صباح اليوم، وفي السياق ألغت الهيئة الشرعية صلاة الجمعة في دوما بسبب القصف المكثف.
شمالاً في حلب، قتلَ الثوار عشرات العناصر من قوات النظام خلال التصدي لمحاولتهم الجديدة للتقدم في جبهة المدرسة الفنية الجوية جنوبي حلب صباح اليوم.
في إدلب المجاورة، قضت امرأة وجرح عدد آخر جراء استهداف الطيران الروسي مدينة معرة مصرين في ريف إدلب الشمالي بصواريخ تحتوي قنابل عنقودية، كما طال القصف الروسي مدينة خان شيخون وبلدة تفتناز ما خلّف عدة إصابات.
جنوباً في درعا، أفاد الناشط الإعلامي أحمد المسالمة لراديو الكل بسيطرة قوات النظام على كتيبة الدفاع الجوي أو ما تعرف بـ “الكتيبة المهجورة” شرقي بلدة إبطع في ريف درعا، فيما أعلن الجيش السوري الحر طريق “خربة غزالة – داعل” منطقة عسكري وحذّر مرور المدنيين منه.
وفي حماه، استهدف الثوار بالقذائف المدفعية مواقع قوات النظام في جبل زين العابدين بريف حماه الشمالي ضمن معركة “مروان حديد”، ويأتي ذلك بعد سيطرة الثوار بالأمس على قرية معردس ليصبحوا على بعد نحو 11 كم عن مدينة حماه.
إلى حمص وسط البلاد، قضى ثلاثة مدنيين نتيجة استهداف قوات النظام مدينة الرستن في ريف حمص الشمالي بالمدفعية الثقيلة ليلة أمس، وفي سياق ذي صلة ألغى مكتب الأوقاف في الريف الشمالي إقامة شعائر صلاة الجمعة بالمنطقة نتيجة التصعيد من قبل قوات النظام.
أخيراً في دير الزور، ارتفعت حصيلة قصف الطيران الروسي على عدة مناطق في دير الزور وريفها بالأمس إلى أحد عشر قتيلاً معظمهم أطفال ونساء.