نشرة أخبار الثانية عشرة والنصف ظهراً على راديو الكل | الخميس 21-07-2016

العناوين:

  • الثوار يفجرون فرع المرور بحلب وقتلى النظام بالعشرات
  • قتلى وجرحى في تجدد الغارات الروسية على إدلب وريفها
  • الثوار يدمرون دبابة لقوات النظام على جبهة ميدعا بالغوطة الشرقية
  • إجلاء مرضى من ريفي إدلب ودمشق ضمن هدنة “الزبداني – الفوعة”
  • وفي النشرة أيضاً…إيقاف العمل بجهاز الطبقي المحوري في إدلب جراء تعرضه لأضرار نتيجة القصف الروسي

فجر الثوار فرع المرور الخاضع لسيطرة قوات النظام في حلب عن طريق حفر نفق تحته ونسفه بالكامل، والمعلومات الأولية تشير إلى مقتل وجرح عشرات من قوات النظام.

إلى ذلك دمر الثوار دبابة وعربة ومدفعين لقوت النظام جراء الاشتباكات الدائرة على جبهة الملاح بريف حلب الشمالي مع قوات النظام،فيما أصيب طفل بجروح جراء إلقاء الطيران المروحي جرر متفجرة على حي النيرب بحلب.

في إدلب،قضى سبعة مدنيين وأصيب آخرون بجراح جراء استهداف طيران النظام بلدة تلمنس بريف إدلب الجنوبي، فيما  استهدف طيران النظام الحربي مدينة معرةالنعمان ما أدى لمقتل مدني وإصابة آخرين بجراح

ونبقى في إدلب، حيث أفاد مراسل راديو الكل عن إيقاف مديرية صحة إدلب العمل بمركز الطبقي المحوري جراء استهداف مبان ملاصقة لها من قبل الطيران الروسي.

وفي التفاصيل، أضاف المراسل أن غارات الطيران الروسي استهدفت مبنى المديرية والمشفى الملاصق لها بشكل مباشر، حيث أدت لأضرار في جهاز الطبقي المحوري الوحيد في كل إدلب.

فيما أعلنت مديرية الصحة عن مواصلة عملها رغم الظروف التي تتعرض لها الكوادر والمنشآت الطبية في إدلب.

إلى ريف دمشق، حيث قضى مدنيان وأصيب آخرون بجراح جراء استهداف الطيران الحربي بلدة الريحان بالغوطة الشرقية، فيما تمكن الثوار من تدمير دبابة لقوات النظام على أطراف بلدة ميدعا والتي سيطرت عليها قوات النظام مؤخراً.

فيما تمكن الثوار من اعطاب دبابة T72 على اطراف بلدة ميدعا في الغوطة الشرقية

وعلى صعيد آخر، قتل الثوار أحد عشر عنصراً من قوات النظام ودمروا عربة بي أم بي لقوات النظام بعد محاولته اقتحام بلدة هريرة في وادي بردى بالغوطة الغربية.

في سياق آخر، أجلت منظمة الهلال الأحمر، أمس عشر حالات مرضية من بلدة مضايا في ريف دمشق، والعدد نفسه من بلدتي الفوعة وكفريا في ريف إدلب، وذلك ضمن هدنة “الزبداني – الفوعة”.

وقال عضو المجلس المحلي لبلدة مضايا سمير علي لراديو الكل أن عملية اجلاء الحالات من مضايا لم تجري إلى بعد أن أصبح هناك جرحى في بلدة الفوعا.

وأضاف ان تسليم الجرحى تم عبر حاجز قريب من البلدة وأن الهلال والصليب الأحمر اقتصر دورهم على إحضار السيارة وإجلاء الحالات فقط.

في حمص وسط البلاد، استهدفت قوات النظام  قرى الفرحانية الشرقية والمحطة في ريف حمص الشمالي بالمدفعية الثقيلة دون ورود أنباء عن إصابات.

ونبقى في حمص، حيث أصدر المجلس المحلي الثوري لقرية قزحل وماحولها في ريف حمص الغربي بياناً أعلن فيه عن إعادة هيكيلة وتشكيل المجلس المحلي في البلدة.

وعلل البيان سبب إعادة هيكلية المجلس لمتابعة الأخبار العاجلة لأحوال المهجرين إلى ريف حمص الشمالي، مناشداً الهيئات والمؤسسات والمنظمات الإغاثية الفاعلة والعاملة للمساعدة في هذه المرحلة، معلنين أنهم الجهة المسؤولة الوحيدة المخوّلة التي يمكن مراجعتها لأي شيئ يخصّ المهجرين.

زر الذهاب إلى الأعلى