نشرة أخبار الثامنة صباحاً على راديو الكل | الثلاثاء 20-07-2016
العناوين
- أكثر من 125 مدنياً حصيلة ضحايا حلب وريفها يوم أمس
- ثلاثة قتلى في استهداف للطيران الروسي أحياء مدينة إدلب
- قوات النظام تفرض سيطرتها على بلدة ميدعا بالغوطة الشرقية
- تراجع إنتاج “الفستق الحلبي ـ70% في مورك بحماة نتيجة المعارك
قضى ستة مدنيين جراء استهداف الطيران الروسي بالصواريخ حي الصالحين جنوبي حلب، كما قضى ثلاثة آخرين في قصف على حي الصاخور شرقي حلب.
في حين قضى 4 مدنيين في استهداف لقوات النظام بقذائف المدفعية حي باب النيرب وسط حلب،فيما استشهد شاب جراء استهداف الطيران الروسي بالصواريخ بلدة كفرحمرة بريف حلب الشمالي،في حين بلغت الحصيلة النهائية للمجزرة التي ارتكبها الطيران الروسي في مدينة الاتارب بريف حلب الغربي 22 مدني
وعلى صعيد المعارك تمكن الثوار من إستعادة السيطرة على النقاط التي تقدمت إليها قوات النظام في مخيم حندرات شمالي حلب.
في إدلب، قضى ثلاثة مدنيين جراء استهداف الطيران الحربي الروسي احياء مدينة ادلب بعدة غارات جوية، كما انفجرت عبوة ناسفة باحد السيارات التابعة لحركة احرار الشام. في احد احياء مدينة ادلب واقتصرت الاضرار على المادية
في ريف العاصمة، جرح عدد من المدنيين جراء قصف قوات النظام بالصواريخ على منطقة المرج بالغوطة الشرقية، فيما سيطرت قوات النظام على 7 نقاط في بلدة ميدعا بعد شنها هجموماً بالدبابات وبالتالي أصبحت البلدة بشبه تقريبي مسيطر عليها من قبل النظام.
في الغوطة الغربية، لاتزال قوات النظام تحاول اقتحام مدينة داريا وسط استهدافها بالبراميل المتفجرة.
في حماه، استهدف طيران النظام قرية كورة بريف حماه الغربي، في حين استهدفت قوات النظام بالرشاشات بلدة حربنفسة بريف حماه الجنوبي
في حمص وسط البلادد، أصيب عدد من المدنيين بجراح جراء قصف لقوات النظام على مخيم عيون حسين بريف حمص الشمالي بالمدفعية ليلاً، فيما دارت اشتباكات ليلا بين الثوار و قوات النظام على جبهات مدينة تلبيسة.
جنوباً إلى درعا، حيث قضى ثلاثة مدنيين من عائلة واحدة في قصف لطيران النظام على مدينة بصرى الشام بريف درعا الشرقي.
في دير الزور شرقاً،قضت سيدة وابنها في حي الجورة بدير الزور جراء نقص الدواء والغذاء.
في الرقة، أصيب عشرات المدنيين بجراح جراء استهداف الطيران الروسي مدينة الطبقة غربي مدينة الرقة.
تراجع إنتاج محصول “الفستق الحلبي” في مدينة مورك لهذا العام، بنسبة 70 بالمئة عن الأعوام السابقة، نتيجة صعوبة قطافه لوقوع معظم حقوله قرب خطوط الاشتباكات بين قوات النظام والجيش الحر.
وتراوح إنتاج الفستق خلال الأعوام السابقة بين 150 إلى 170 ألف طن، حيث اقتصرت كميته هذا العام على 50 حتى 60 ألف طن، حيث كان إنتاج شجرة الفستق الواحدة يصل إلى 40 كيلوغراما، بينما لا يتجاوز حاليا الـ10 حتى 15 كيلوغرام.