نشرة أخبار الخامسة مساءً على راديو الكل | الأحد 26-06-2016
العناوين :
- قتلى وجرحى في قصف للطيران الروسي على ريف حلب الجنوبي
- الطيران الروسي يستهدف بقنابل النابالم ريف إدلب
- وفاة طفل في مشفى بالغوطة الشرقية جراء خطأ طبي
- قوات النظام تستعيد السيطرة على قرية الرميلة بريف حماه الجنوبي.
- المجلس المحلي في بلدة كللي بريف إدلب يخفض سعر ربطة الخبز إلى 100 ليرة
قضى مدني وأصيب آخرون بجراح جراء استهداف الطيران الروسي بالصورايخ الفراغية بلدة الزربة بريف حلب الجنوبي.
في إدلب، المجاروة،أصيب عدد من المدنيين بجراح جراء استهداف طيران النظام الحربي مدينة نش في ريف إدلب الشمالي بعدة غارات بالصواريخ
نبقى في ريف إدلب، وفي الشأن المحلي ، أعلن المجلس المحلي في بلدة كللي بريف ادلب الشمالي عن تخفيض سعر ربطة الخبر إلى 110 ليرات زنة 1200غ بعد ان كان سعرها 125ليرة.
ويأتي التخفيض هذا بعد ان قامت منظمة “غول” بدعم الفرن التابعة للمجلس بنصف كمية الطحين وتم تحديد سعر الربطة من قبل المنظمة.
فيما أعلن المجلس أنه سوف يتم توزيع الخبز، فقط خلال العشر الأيام الاخيرة من شهر رمضان بسعر مخفض أكثر بـ 100 ليرة سورية.
إلى ريف دمشق، استهدف طيران النظام المروحي مدينة داريا بالغوطة الغربية بـ14 برميلاً متفجراً بالتزامن مع استهدافها بالمدفعية والهاون في محاولة قوات النظام اقتحام المدينة وسط معارك عنيفة مع الثوار.
نبقى في ريف دمشق،أفاد مراسل راديو الكل في ريف دمشق عن وفاة طفل يبلغ من العمر 6 سنوات جراء خطأ طبي في مشفى الشيفونية التابع لمنطقة المرج.
وفي التفاصيل، أضاف المراسل أن أحد الممرضين قام بإعطاء الطفل إبرتين بنج بدل خافض الحرارة وهي جرعة كبيرة بالنسبة لجسم طفل بسبب ارتفاع درجة حرارته ما أدى إلى تخدير جسمه بالكامل ما أضطر أهله إلى نقله إلى النقطة 1 في مدينة دوما ليتم إعطائه دواء مضاد للإبرتين، ليتوفى بعدها بساعات.
في حماه، حيث استعادت قوات النظام السيطرة على قرية الرميلة في ريف حماه الجنوبي، فيما دارت اشتباكات بين الثوار وقوات النظام في محيط المنطقة بالتزامن مع استهداف الطيران الحربي لقرية القنطره في ريف حماة الجنوبي.
إلى حمص وسط البلاد، استهدف طيران النظام الحربي قريةعزالدين في ريف حمص الشمالي بالصواريخ الفراغية دون ورود أنباء عن إصابات.
شرقاً إلى دير الزور، قتل مدنيان وأصيب العشرات جراء الغارات الروسية على مدينة الميادين بريف ديرالزور.
في خبرنا الأخير، أقدم تنظيم داعش على إعدام خمسة من النشطاء الإعلاميين في محافظة دير الزور، بسبب بثهم مواد معادية للتنظيم على حد تعبيره.
وفي إصدار مرئي جديد للتنظيم بعنوان “وحي الشيطان”، استخدم عناصر التنظيم طرقاً جديدة في إعدام مخالفيهم، منها “الصعق بالكهرباء”، إضافة إلى تفجير أحدهم عبر تلغيم كاميرته التي وضعها في عنقه..