نشرة أخبار التاسعة صباحاً على راديو الكل | الثلاثاء 17-05-2016
العناوين:
- الثوار يتقدمون في ريف حماه الجنوبي ويسيطرون على عدة نقاط
- أكثر من 20 قتيل في قصف لقوات النظام ليلاً على كل من حلب وريف إدلب
- عودة الاشتباكات بين الفصائل العسكرية داخل الغوطة الشرقية بعد هدوء لأيام
- انتخاب جواد ابو حطب رئيساً للحكومة المؤقتة خلفاً لأحمد طعمة
- المحروقات تغيب عن مدينة حلب منذ أربعين يوماً
سيطر الثوار على حاجز حربنفسه وحاجز المحطة والبنايات والمداجن في ريف حماه الجنوبي بعد اشتباكات مع قوات النظام دمروا من خلالها دبابتين واغتنموا أخرى وقتلوا عدد من عناصر النظام
قتل 12 مدنياً وأصيب عدد آخر بجراح جراء استهداف قوات النظام قرية بداما بريف إدلب الغربي براجمات الصواريخ من تمركزاتها في معسكر جورين بسهل الغاب بريف حماه.
في حلب ،ارتفعت حصيلة ضحايا حي السكري إلى 8 مدنيين إضافة إلى عشرات الجرحى بينهم نساء وأطفال جراء استهداف قوات النظام للحي بصاروخ أرض أرض، حيث تهدم على إثرها مبنيين سكنيين، كما أصيب طفل بجروح نتيجة قصف مدفعي من قبل قوات النظام على حي الحرابلة جنوب حلب.
ونبقى في حلب، حيث أعلن فصيل “جيش الشمال” التابع للجيش الحر، عن اغتيال قياديين من الوحدات الكردية و”جيش الثوار” بعد الهجوم على أحد المواقع التي يتمركزن بها في محيط مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي.
وفي ريف العاصمة، أفاد مراسل راديو الكل عن عودة الاشتباكات بين الفصائل العكسرية داخل الغوطة الشرقية والتي تدور بين جيش الإسلام وفيلق الرحمن، حيث تركزت في بلدة بيت سوى ومزارع مسرابا.
وفي دير الزور، قتل أربعة مدنيين جراء استهداف تنظيم داعش حي الجورة الخاصع لسيطرة قوات النظام في مدينة دير الزور بقذائف الهاون، في قضى طفل وطفلة في قصف لطيران التحالف الدولي على مدينة البوكمال بريف دير الزور.
وفي حمص وسط البلاد،قضى مدنيان بينهم امرأة وسقط أكثر من 10 جرحى في حي الوعر بحمص نتيجة استهدافه قوات النظام له بالمدفعية الثقيلة.
وفي اللاذقية على الساحل السوري، استهدفت قوات النظام قريتي اليمضية والسلور بجبل التركمان على الشريط الحدودي بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ بالتزامن مع اشتباكات مع الثوار في عدة محاور في جبل الأكراد.
انتخب الهيئة العامة للائتلاف الدكتور جواد أبو حطب رئيسا للحكومة السورية المؤقتة خلفا للدكتور أحمد طعمة، حيث حصل أبو حطب على 54 صوت من أصل 98 صوت من مجمل أعضاء الهيئة العامة للائتلاف.
في الشأن المحلي وفي إدلب، حيث قام فريق “نماء التطوعي” بالتعاون مع فريق الدفاع المدني، أمس الاثنين، بإصلاح أحد خطوط الصرف الصحي، الذي يخدم عشرات السكان في مدينة جسر الشغور بريف إدلب الغربي،
وننتقل إلى حلب، حيث أظهرت نتائج استطلاع رأي أجراه راديو الكل في داخل مدينة حلب، أن غالبية السكان باتوا يتخوفون اليوم من نفاذ مخزون المحروقات لديهم، مشيرين الى أن انقطاع مادة المحروقات عن حلب، سينعكس سلباً على عمل المشافي والأفران، إضافة لوسائط النقل المتنوعة.
وقال مراسل راديو الكل في حلب:” إن المدينة تعاني ومنذ أكثر من أربعين يوماً، من انقطاع شبه تام لمادة المحروقات، مشيراً إلى أن أسعارها ارتفعت بشكل كبير في الأونة الأخيرة، حيث وصل سعر ليتر المازوت إلى نحو 500 ليرة، في حين بلغ سعر ليتر البنزين أكثر من 550 ليرة سورية”.
تواصل مجلس محافظة حلب مع من وصفهم الدول الصديقة للشعب السوري للحصول على اعتراف منها بالوثائق الصادرة عن مديرية الشؤون المدنية التابعة له، وذلك بعد أن أعاد افتتاح شعب الاحوال المدنية لمتابعة عملها بعد توقفها لكف يد مدير مديرية الشؤون المدنية بسبب ارتكابه مخالفات قانونية
و اشار رئيس مكتب العلاقات العامة والخارجية في مجلس محافظة حلب الحرة عبد الغني شوبك أن التوثيق في الشعب سيكون بأسلوب الاتمتة الالكترونية و بالوثائق الورقية موضحا ان جميع العاملين من ذوي الخبرات.