صمت النساء عن التحرّش.. الأسباب والتأثيرات وسبل مواجهته

ما المطلوب من الأهل في حال تعرضت ابنتهم للتحرّش؟

تتعرّض الكثير من الفتيات والنساء يومياً، لشتى أشكال التحرّش الجنسي الذي يضر كثيرًا بالفتاة من الناحية النفسية، ويُسبّب لها اضطرابات كثيرة وقلقاً واكتئاباً، وأحياناً رفض الجنس الآخر رفضاً مطلقاً، إلا أنه على الرغم من ذلك يصبح الصمت سيد الموقف، حيث تتحفظ الفتيات على الإبلاغ عن ما حدث معهنّ، خوفاً من وصمة العار أو الإساءة لسمعتهنّ والخشية من الأهل.

الأخصائية النفسية، صهباء الخضر، تحدثت لراديو الكل، عن الأسباب التي تؤدي الى صمت الكثير من الفتيات على التحرّش الذي يتعرّضن له، وما الآثار السلبية المترتبة على الضحية بسبب كتمان التحرّش، ولماذا يتهم المجتمع المرأة في أغلب الأحيان بأنها هي من حرّضت الشخص للتحرش بها، بسبب لباسها أو ضحكتها أو سلوكها، وكيف يمكن التخلص من هذه النظرة، وما المطلوب من الأهل في حال تعرضت ابنتهم للتحرّش.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى