“منال مازن”.. قصة كفاح في العمل الثوري وعلاج المتضررين نفسياً من الحرب

كيف يمكن استخدام الرسم كوسيلة في العلاج النفسي؟

“منال مازن” سيدة في الرابعة والثلاثين من عمرها من أهالي مدينة حمص، درست الأدب الفرنسي في جامعة البعث، ومع بداية الحراك الثوري في سوريا عام 2011، بدأت العمل كناشطة ثورية، وكانت تكتب أغاني للثورة وتشارك في تنظيم المظاهرات، وبعدها انتقلت للعمل التطوعي وعملت في تدريس الأطفال ضمن المدارس التي افتُتحت للنازحين، هُجّرت منال من حمص قبل أربع سنوات الى ادلب، وهناك تحدّت ظروف التهجير وعملت في المنظمات الى أن أصبحت مديرة منظمة “نقطة بداية”.

“منال مازن” تروي لراديو الكل ، قصت كفاحها خلال الثورة، وكيف تحدت السطوة الأمنية للأسد خلال عملها الثوري في حمص، وما النشاطات التي قامت بها بعد تهجيرها الى ادلب، وما تفاصيل معرض الرسم الذي حمل عنوان “معاً ضد العنف الجنسي”، وما دور منظمة “نقطة بداية” في تعليم الرسم واستخدامه كوسيلة للعلاج النفسي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى