“صفاء ابراهيم”.. متطوعة تحدّت ظروف التهجير والقصف وعملت في مجال التمريض
الى أي حد يعتبر التطوع اليوم مهم في مجتمعنا؟
“صفاء ابراهيم” من أهالي مدينة حلب، هُجّرت مع عائلتها في عام 2016 كباقي أهالي حلب، وتنقّلت بين بلدات ريف حلب الغربي، تركت دراستها بسبب التهجير، وفضّلت الاتجاه للعمل التطوعي رغم التحديات التي واجهتها، خضعت لتدريباتٍ في الإسعافات الأولية ضمن بلدة دارة عزة، لم تكترث لأصوات القصف العنيف ومشاهد الدماء وبقيت تعمل في مجال التمريض.
“صفاء ابراهيم” تحدثت لراديو الكل، عن سبب دخولها في مجال التطوع والعمل بالتمريض، والصعوبات التي واجهتها كفتاة سورية مهجّرة، وما التسهيلات والتدريبات التي يجب أن تكون متوفرةً للمتطوعين ليستطيعوا العمل بشكلٍ فعّال.